((( ~ . مـنتـدى فـانـتــازيـا . ~ )))

أهـلاً بكـ زائـرنا الكـريـم
في منتدى ((( ~ فـانـتـازيـا ~ )))

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

((( ~ . مـنتـدى فـانـتــازيـا . ~ )))

أهـلاً بكـ زائـرنا الكـريـم
في منتدى ((( ~ فـانـتـازيـا ~ )))

((( ~ . مـنتـدى فـانـتــازيـا . ~ )))

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
((( ~ . مـنتـدى فـانـتــازيـا . ~ )))

مشـاعـر في حـرووف


2 مشترك

    سوريا في خطر : صوت من الأغلبية الصامتـة بقلــم د. فاضل فضة

    Suzy Wakim
    Suzy Wakim
    الإدارة الـعـامـة
    الإدارة الـعـامـة


    عدد المساهمات : 2472
    نقـاط : 4876
    تاريخ التسجيل : 07/02/2010
    مكان الإقامة مكان الإقامة : دمشـق - سـورية
    العمل أو الدراسة العمل أو الدراسة : مدير شـركة المتوسط للإنتاج الفني والإعلامي
    الهوايات : الكتابة والشعر، وتصفح النت

    انظر سوريا في خطر : صوت من الأغلبية الصامتـة بقلــم د. فاضل فضة

    مُساهمة من طرف Suzy Wakim 27th يونيو 2011, 10:58 am



    سورية في خطر : صوت من الأغلبية الصامتة

    كان الصمت ثرثرة وإعصار داخلي تمدد في مساحات الحزن والألم على وطن، فيه من تراث الإنسانية ما يدعو للفخر والإعتزاز الكثير. وكان الصمت حكاية عدم التخندق في صف هذا او ذاك، بسبب مصير أخرجه الزمن في خيار إنساني مجرد ينضم تحت لواء الهجرات الجماعية التي أصابت سورية وغيرها في فترات متلاحقة.

    مع أن الغيوم تراكمت عبرالسنوات السابقة لتشكل أكثر من غيمة تهدد بالرعد والعواصف في أحلام الغفلة او اليقظة، في بيئة كانت محتقنة بما فيه الكثير من الرغبة في حق بشري بقيم تقاليد عالمية محتضنة بمعنى الإنسانية، كانت عدسة المصورين في وسائل الإعلام المتنوعة مصرّة على تقديم نسخة خاصة بعضها أسود وأبيض وغيرها ملطخ بالدم وأخرها أشياء تقلق عندما لا تصب في مصلحة الشعب السوري.

    قد يكون الحقد رد وانتقام لسياسات سابقة، وقد تكون بعض سياسات الدول " المدن "، ذات الأبواق المشابهة للفوفوزيلا الأفريقية، ساعدت في بعض الحالات من إظهار حراك الشارع العربي في أكثر من بلد قامت به الثورة. لكن أن تغيب المهنية عن معاييرها، وأن تصبح الحكاية تحد بين نظام وشعب، وبين صورة إعلامية وتحريض متصاعد لا يشابه الواقع إلا في جوانب خاصة، تصب في مشروع عام للمنطقة، قد يكون في صيغته النهائية، إعادة الهيكلة لمكونات وضعت تحت ضغط القلق الإستراتيجي، في سياق الإرتماء في حضن المكون المذهبي لمناطق متشعبة التركيب، وجغرافية متسائلة، عن حالة ناضجة على مستوى المؤامرة، أو المخطط السري، قد يكون كل هذا حالة ضبابية يمكن للمرء التأمل بها بصدق وواقعية بحثاً عن مصلحة الشعب السوري أولا وأخيراً، بعيداً عن طبيعة نظام من عصر الشموليات، وبعيداً عن أجندات بدأت تحتضنها مصالح دول، وبعيداً عن مصالح فئوية مجسدة بانتهازيات آنية لا تعرف من القيم والإنتماء ومصالح شعب إلا غرائزها المموهة مرات في إيديولوجيات لم تصلح يوماً لأي شعب في التاريخ.

    هذا الشرر الغاضب في وجوه الحيارى خوفاً من المجهول وخوفاً من سيناريوهات مخيفة ومرعبة غير مقبولة لأي وطني شريف وعاقل، تسمح لنا بالقول وبصوت عال أن سورية في خطر، والشعب السوري يواجه أول تجربة حقيقية في مخاض صعب بين سلطة سياسية لم تواجه مثل هذه الحالة، وبين حراك شعبي حقيقي في معظمه، متأزم بفعل التجربة السابقة للحزب الواحد، الذي اكتملت صيغته الشمولية بعد تجربة الإنقلابات المتعددة التي واجهتها سورية، بمؤامرات خارجية في معظمها.

    فمن الإنقلابات الصغيرة التي مهدت عبر الوحدة الفاشلة بين مصر وسورية، إلى نظام البعث والنظام شمولي، بكل سلبياته، وأثاره التي يواجهها الشعب السوري اليوم. في امتحان قد يضع المكونات السورية بكل أطيافها ونسيجها في صراع تعود جذوره لفترات الحكم العثماني، بأربعة مائة عام من العث في طبيعة سورية آنذاك. يمكن للمرء أن يتساءل عن قدرة ما ندّعي به من وعي للشعب السوري، في مواجهة الإنحدار العامودي والأفقي في مواجهات قد تكون قاسية ولا عودة عنها بعد تمهيد بشكل او بآخر من خلال تداخل العوامل الداخلية والخارجية لتحرث كل ماهو جميل او حتى مقنع على الأرض والمجتمع السوري.

    قد يكون للشعب السوري قدرة على الصبر أكثر من غيره من الشعوب، وقد يكون الحذر المجتمعي من الوقوع في أتون حرب أهلية صامد ضمن حدود نسبية معينة لا أحد يدري ما هو فتيلها. وقد تكون المصالح الداخلية للتجمعات الكبيرة على مساحات المدن قادرة على قياس مدى الخسائر الآنية والمستقبلية والحدود التي يمكن الصمود أمامها في صمت وقناعات من أن الحراك قد يكون مدّمراً.

    ومع ذلك فإن التحريض الخارجي في بعض من جوانبه، قد تجاوز حدود العقل والمصلحة العامة للشعب، من خلال أجندة افتراضية بدأ يظهر بعض من ملامحها، في وسائل إعلام لا ترغب إلا في نتائج قد تكون مدّمرة على الأرض بسبب تجاهل طبيعة مكونات الشعب السوري في تجربة لنضوج وعي وطني بانتماء اسمه سوري لم تحل مشاكله عبر فترة ما بعد الإستقلال. كل هذا لا يبرر من طرف آخر طريقة وأداء النظام في مواجهة تلك الإحتجاجات التي وصل ضحاياها قرابة الألف وخمسمائة ضحية.

    كما أن انقسام المجتمع السوري عبر المدن والمكونات المذهبية والقومية، قد يضع تساؤلاً كبيراً وقلق مغلف بالخوف والرعب من ضبابية المعادلة في مستقبل متسائل عنه، أمام المواطن الذي لا يهمه من الأمر إلا أمان المواطنين وحقهم في عـيش كريم، وكرامة إنسانية تشابه تلك التي يتمتع بها أي إنسان في وطن ديموقـراطي حــر.

    ضمن هذه المعادلة المعقدة لرغبة البعض في دفع أي ثمن من حياة وتاريخ الشعب السوري للوصول إلى هدف الحرية والأمن والديموقراطية، يتساءل المرء عن درجة المصداقية في الإهداف المعلنة حرية وعدالة ومساواة وديموقراطية، عندما تغلف بالكثير من معايير الإيديولوجيات الدينية او تلك المرتبطة بأجندات تصب في النهاية في مخطط الهدم وإعادة هيكلة المنطقة على حساب الشعب بأكثرية لا ترغب او مشاركين لا يعلمون او امتداد عاطفي مندفع، ومهما كان الثمن في الإنهيار المجتمعي للتعايش المسالم الذي ساد تحت مظلة الحكم الشمولي، كما حصل في العراق بعد الغزو الأمريكي له والتحرر من نظام صدام حسين، حيث سلمت مقاليد الأمور للمؤسسات الدينية والمذهبية، لتنتج ما لم يفعله أي حاقد في وطن، من قتل وتهجير وفساد قد لا يخرج العراق سليماً منه بعد عقود عدّة.

    وفي المواجهة المعلنة والمخفية للنظام مقابل هؤلاء، ما زال الشعب السوري يدفع الثمن الكبيربشرياً واقتصادياً بفاتورة ترتفع بتقدم الأيام، وبرفض الحوار بين تنازلات النظام، التي يرغب هؤلاء الذين أصبح البعض منهم أداة بيد الآخر، الخارجي، وبين بعض الذين بدأوا يرددون بقبول تدخل غربي، عسكري، أو بهيمنة عثمانية، كانت بغيضة لكثير من فئات الشعب السوري، أو حتى بحرب طائفية مهما كان شكلها، كونها لن تقدم أكثر من الشكل الليبي أو العراقي أو اللبناني السابق.

    في هذه المواجهة المعلنة والمخفية في أجنداتها لكل من الطرفين، توجد أغلبية صامتة سورية، تراقب بحذر وخوف ووجل. أغلبية ترغب في الإصلاح الجذري للنظام السوري، وترغب في العيش بحرية وكرامة وحق المساواة العادل لكافة أبناء الوطن السوري. أغلبية لا تريد لسورية أن تكرر التجربة الليبية أو العراقية أو اللبنانية. أغلبية تكره العنف والمطلق وترغب بحل المسائل السورية داخل البيت السوري بهدوء وروية.

    فالنظام السوري اليوم لن يكون وبأي شكل مشابه لما قبل تاريخ 15 أذار 2011، والأغلبية الصامتة مع الأقليات التي لم يتحرك أحد منها إلا بعض اليساريين والعلمانيين، مترددين بسبب الثقافة العثمانية التي كانت سائدة خلال فترة الإستقلال وما قبلها، كنتيجة أربعمائة عام من القهر العثماني للأقليات التي أبعدت عن محتوى الحياة والمشاركة بشكل متساو مع أبناء الوطن الواحد. هذه الأغلبية الصامتة ترغب بوضوح شامل وكامل عن طبيعة نوع العقد الإجتماعي لمكونات المجتمع السوري المطلوب بناء العلاقة بين أبنائه في سورية الحديثة. وهي مسألة لا يرغب البعض التطرق لها او الخوض بها، إلا من خلال العموميات. ويجب أن لا ننسى أن التاريخ البعيد للشعب السوري، قد أسس لكل مدينة ثقافة خاصة بها. كما أن لأريافها في تنوعها الأقلياتي المضطهد تاريخياً بتشريع ثقافي عثماني ما زالت آثاره حاضرة في أدبيات الحالات الخاصة من المتطرفين في ثياب الثورة والاحتجاجات الحالية على صفحات مواقع تنتشر هنا وهناك، تعبر من خلال روادها على هذا النمط من التفكير المرفوض في معايير الديموقراطية الكاملة والحرية والكرامة والمساواة.

    لذا يمكن القول بأن مصلحة الوطن السوري لدى الشرفاء قد تكون أولى من أي تدخل خارجي أو أية أجندة خاصة أو أية صيغة يرغب بإعادة سورية إلى عصور أنظمة مصدرها الدين، في زمن أثبت لكافة البشرية أن الحلول الحقيقية لأي مجتمع مدني متطور هو فصل الدين عن الدولة وحق المساواة المطلق لأبناء الشعب في الفرص، وديموقراطية حقيقية مستندة على وعي إنساني يحقق المصلحة العامة.

    ولا بد التذكير بفترة عهد الإستقلال السوري والإنقلابات بمؤامرات خارجية بمعظمها، كيف كانت سورية كرة يتلاعب بها من قبل دول الجوار، من السعودية والعراق ومصر وغير ذلك من الدول الأخرى. كما هو حاصل اليوم في لبنان، وزعاماتها السياسية المتعددة، ولا نشك ابداً من خلال ما نرى اليوم من أن جزء محدود من المعارضين السوريين بدأ في الإرتماء بأحضان بعض من القوى الخارجية بسبب عدم قدرتهم على ايجاد صدى معنوى أو عملي لهم في الشارع السوري، ليكونوا المقدمة اللبنانية المستقبلية لسوريا ممزقة سياسياً، باسم وجاهات وشيوخ ومدن وطوائف وعشائر.

    وقد يكون عدم نضوج الإنتماء للوطن السوري، دوراً في هذه المعادلة بسبب المبالغة في تغليب الإنتماء العربي، والقومي أو الإسلامي، على حساب مكونات الشعب السوري. كما أن حلم البعض في تجمعات دينية كالإخوان المسلمين ومحاولة امتطاء موجة الثورات العربية، أساساً في رفض فئات كبير من المجتمع السوري لأي حراك يبنى على اكتافهم، بسبب الذكريات الأليمة الطويلة في تاريخ سورية، من اضطهاد للأقليات، الذي مازال البعض يصر به عبر عدم القبول بحق المساواة بين أبناء الشعب السوري على هذا الأساس الديني بكل بساطة.

    إن الوطن السوري في خطر كبير، خطر كبير من طريقة أداء الجميع، والخوف من تحول ذلك بفعل عدّة عوامل مشتركة، منها النظام وإصراره على عدم العودة إلى حالة أكثر من قلقة بما يمثل من مكونات لتركيبته الإجتماعية، أو بفعل الحالات الخارجة عن مطالب مشروعة، المسلحة في بعض من أجزائها، وتحول ذلك إلى ساحة عراك وصراع، بدلاً من أن يكون الحوار بها أداءً، صراع عراك ومواجهة قد تحول الحالة إلى حرب طائفية لا أحد يرغب بها.

    قد تصر المعارضة على إسقاط النظام، وقد يصر النظام على الممانعة، ويتزايد عدد القتلى والضحايا، من الطرفين. وقد يؤدي ذلك إلى انشقاقات مجتمعية، قد تدخل بها في مراحل لاحقة، مؤسسات الدولة والأمن والجيش فيما لو تطورت حالة الممانعة من الطرفين إلى صراع معاندة. فالنسيج المجتمعي السوري لا يشابه مصر ولا السعودية أو اليمن. سورية قد تتشابه مع لبنان و17 مكون إجتماعي ومذهبي وعرقي. وهذه إذا تشعبت وتفرقت وتقاتلت، فإنها ستكون بؤرة حرب طائفية كبيرة لن تنته قبل عقود. بها قد تقسم سورية جغرافياً في نهاية الأمر.

    قد يكون هذه السيناريو سيئاً في نظر البعض، لكنه جزء من افتراض واقعي، قد يصبح حقيقة عندما تدفع إليه البنادق الطائشة من أية جهة كانت، سلطة أو معارضة.

    وما السعير السياسي الأوروبي للخروج من أزمات اقتصادية كبيرة إلا سبباً إضافياً لهذا التدخل اللاأخلاقي في سياسات عديد من الدول العربية ومنها سورية، للإدانة ومن بعد التدخل العسكري، كما حصل في ليبيا، الذي كان افتراضياً لحماية المدنيين ثم اصبح بقدرة قادر حرب بين مرتزقة القذافي ورجال الثورة، والألة العسكرية لحلف الأطلسي. حيث عمل الحلف على إدارة المعركة حسب هواه ومصالحه، بما أدّى وبشكل عملي لتدمير البنية التحتية الليبية، وإيقاع عشرات الألاف من الضحايا من الشعب الليبيي، وفاتورة كبيرة قد تحتاج ليبيا المستقبل لعقود لإعادة البناء بها، بما يصب في مصالح الدول المشاركة، والخروج من الأزمة الإقتصادية الأوروبية. كل ذلك تم ويتم على حساب معاناة وألام الشعب الليبي.

    لذا قد يكون لدى الشعب السوري من العقلانية والوعي ما يكفي لصد مثل هذه السيناريوهات الصعبة، فيما لو توفرت صيغة القبول بالآخر والعيش المشترك، من خلال انضاج معنى اللحمة الوطنية السورية، كمكون أساسي، بعد أن غاب هذا المعنى من تاريخنا السياسي المعاصر على حساب المغالات في فضاءات لا تمس الواقع اليومي للمواطن السوري، من مشاريع الوحدة العربية التي لم تحقق من صيغها العملية إلا تحالفات أنظمة فرط عقدها عندما أصبح التدخل الغربي بها سياسات إملاءات بسبب طبيعة الحكم العربي، وعدم أداؤه بما ترغب به شعوبه، في الحرية والعدل والديموقراطية والكرامة.

    قد يكون الحوار تنازلاً من قبل فئة، لكنه أفضل بألف مرة قبول حوار قد يؤدي بالتدريج إلى حالة متوازنة في مستقبل وطني لا بد مشرق، مقابل احتجاج قد يتحول إلى مسلح أو بؤر متفجرة هنا وهناك، سيؤدي بشكل أو بآخر في حالاته المتطورة إلى سيناريو ليبي أو عراقي أو لبناني في الحرب الأهلية، بديلاً.

    بقلــم د. فاضل فضة / كندا
    24 \ 6 \ 2011
    فائق موسى
    فائق موسى
    رحـيـق الـمشــاعـر
    رحـيـق الـمشــاعـر


    عدد المساهمات : 88
    نقـاط : 154
    تاريخ التسجيل : 13/06/2011
    العمر : 67
    مكان الإقامة مكان الإقامة : سوريا
    العمل أو الدراسة العمل أو الدراسة : أستاذ - جامعي
    الهوايات : النت والأدب والسياسة

    انظر رد: سوريا في خطر : صوت من الأغلبية الصامتـة بقلــم د. فاضل فضة

    مُساهمة من طرف فائق موسى 2nd يوليو 2011, 9:27 pm


    الأغلبية الصامتة خرجت عن صمتها وبدأت تصرخ في وجه المؤامرة : لا ..لا ..لا .
    الوطن على حافة الهاوية ..
    لن نقول سوريا أولا .. بل سوريا القوية الممانعة التي تستطيع حمل راية التحرر العربي والنهوض القومي المستمر .
    سوريا فسيفساء يجب أن نحافظ عليه بكل ألوانه .. لوحة الجمال يجب أن نحميها من التفتت والدمار ..
    لنكن مع خطوات الإصلاح التي بدأت تنطلق في سوريا .. لنوقف أدعياء التغيير بالسلاح وصوت الفتنة ويد الجريمة .. لن ينتصر سوى صوت العقل والحكمة والتعاون للخروج من هذه الأزمة أقوى وأنظف وأشد صلابة وتجددا وحياة ..
    شكرا لكل من يساهم في بناء الوطن بالقول والعمل .
    شكرا لك سيدة المحبة والوفاء لسوريا ..
    Suzy Wakim
    Suzy Wakim
    الإدارة الـعـامـة
    الإدارة الـعـامـة


    عدد المساهمات : 2472
    نقـاط : 4876
    تاريخ التسجيل : 07/02/2010
    مكان الإقامة مكان الإقامة : دمشـق - سـورية
    العمل أو الدراسة العمل أو الدراسة : مدير شـركة المتوسط للإنتاج الفني والإعلامي
    الهوايات : الكتابة والشعر، وتصفح النت

    انظر رد: سوريا في خطر : صوت من الأغلبية الصامتـة بقلــم د. فاضل فضة

    مُساهمة من طرف Suzy Wakim 3rd يوليو 2011, 6:29 am



    الأستاذ الفاضل فائق موسى،،، من بعد التحيَّـة والشكر ...

    كلّنـا مع خطوات الإصلاح الجارية تحت سقف الوطن ولمصلحة الشعب والوطن
    بقي أن أشير بأن من أراد إصلاحاً عليه أن يبدأ بنفسه وأن يرمِّـم ما بداخله من نوازع سلبية مجتمعية
    أو سلطوية أو أحقاد دينية متطرفة، وأتمنى أخيراً أن تتحلى السلطة بالحكمة في إحداث التغيرات وألاَّ تدع
    الشعب البسيط فريسة لبعض الأوغاد المتطرفين التكفيريين الذين لا يؤتمن جانبهم لا في الإصلاح ولا غـيره
    ( فالدين لله والوطن للجميع ) أولاً، والحرية سلاح ذو حدين علينا أن نعي مسؤولية استخدامه ....

    دمتم بأمان الله يا أبناء وطني الشرفاء ودامت سورية حرة أبية
    ودام الوطن للجميع


      الوقت/التاريخ الآن هو 7th مايو 2024, 5:02 pm