شاعر وملحن نيك آشفورد يموت بسرطان الحنجرة

نيويورك -- نيك آشفورد ، نصف الأسطوري موتاون آشفورد الثنائي تأليف الأغاني وسيمبسون التي صاغها توفي أنيقة ، والكلاسيكية لأمثال حنون من ديانا روس ومارفن غاي ويضرب الفانك لشاكا خان وغيرهم ، الاثنين في سن 70 ، وقال له الدعاية السابقة.

توفي آشفورد ، الذي جنبا إلى جنب مع فاليري زوجة سيمبسون كتب بعض من اكبر موتوون ، في أحد مستشفيات مدينة نيويورك ، وقالت ليز روزنبرغ الدعاية ، الذي كان صديقا آشفورد منذ وقت طويل. وقالت انه كان يعاني من سرطان الحنجرة وخضع للعلاج الإشعاعي ، وكالة أسوشيتد برس.

على الرغم من أنها لديها بعض من أكبر نجاح لها في موتاون مع كلاسيكيات مثل "هل لا لا جبال عالية بما فيه الكفاية" و "أيادي الخير ولمس اليد شخص ما" من قبل روس و "أنت كل ما تحتاج للحصول على جانب" من قبل غاي وتامي تيريل ، أشفورد سيمبسون وأيضا خلق النشيدين للآخرين ، مثل "أنا كل امرأة" خان (ومجدد في وقت لاحق من قبل ويتني هيوستن). وكان سيمبسون أشفورد أيضا نجاح كتابة عن نفسها : ولعل أفضل أغنية معروفة أنها غنت كان 1980s ضرب "صلبة مثل الصخرة".

"موسيقاه لا مثيل لها من حيث تأليف الأغاني العظيمة" ، وقال Verdine الأبيض من الأرض ، والرياح والحرائق بعد التعلم وفاة صديقه.

واضاف "كانوا السحر وهذا ما يخلق تلك الزيارات الرائعة ، ذلك السحر" ، واضاف وايت. واضاف "بدون تلك الأغاني ، فإن هؤلاء الفنانين لم يكن قادرا على الانتقال إلى المستوى التالي."

الآخرين في صناعة الموسيقى نعى أيضا خسارة. على التغريد ، وأليسيا كيز وكتبت : "انا حزين لدرجة أنه ذهب... وهكذا كثير من greatests ذاهبة الى مزيد من مكان ما... إرثا من الموسيقى المعدية... رجل!"

وامتدت العلاقة آشفورد سمبسون أكثر من أربعة عقود. التقيا في عام 1964 في كنيسة في مدينة نيويورك. وكان أشفورد ، وهو من مواطني ولاية كارولينا الجنوبية ، يأتي إلى المدينة لممارسة مهنة الرقص. وكان سيمبسون وهو طالب الموسيقى ، وبعد الاتصال معها ، وأنها قررت أن تبدأ في كتابة الأغاني معا.

واضاف "انهم كانوا دائما مريحة مع بعضها البعض ، وقاموا جميعا بالراحة ، لأنها كانت مريحة" ، وقال وايت.

حدث نجاحها الرئيسية الأولى عندما جاء مع "دعونا الذهاب احصل على محشش" لراي تشارلز. أصبح bluesy ، الإنجيل ، مشوبة الأغنية نجاحا كبيرا لتشارلز ، وقريبا ، جاؤوا الى اهتمام من السجلات ، وبدأ يكتب موتاون للفنانين يضرب بهم.

بدأوا من كتابة حنون ، ويعمل رومانسية لثنائي غاي وتيريل أن تصبح لحظة الكلاسيكية ، مثل "الحب الثمين" ، و "أليس نوثين' مثل الشيء الحقيقي ". في الواقع ، وقال "هل لا لا جبال عالية بما فيه الكفاية" كان في الأصل تصل بهم ، حتى rerecorded روس في وقت لاحق مع الترتيبات الجديدة التي تجتاح البوب ​​العظمة وجعلها أغنيتها التوقيع.

قد يكون أعظم من موسى روس : ولها ، لديهم بعض من الأغاني أكبر وساعدوا على حياتها المهنية ، تحديد الزيارات التي من شأنها أن تميز مسيرتها منفردا بعيدا عن السوبريمز. من بين الأغاني التي كان يضرب روس "أيادي الخير واللمس" ، ''وبوس ،" ''بيتي" ، و "افتقدك" ، تكريما لغاي في وقت متأخر ، وغيرها. انها تتكون أيضا بعض الموسيقى ل"، والحذق" الموسيقية الفيلم الذي لعب بطولته روس ومايكل جاكسون.

في الصناعة حيث الزواج والشراكات هي عابرة ، وقفت وآشفورد سيمبسون لاختبار الزمن.

"الشيء هو تزوجا والعمل معا ، وهذا هو ما كان خاصا عنهم. اعجاب الجميع ذلك" وقال وايت.

ساعد الثنائي ، وهو متزوج منذ 38 عاما ، وبيع الملايين من سجلات لعدة فنانين. لديهم أيضا النجاح في كيانهم الخاص ، ولكن على الرغم من "صلبة مثل الصخرة" ، وأغانيهم التي تقزم تلك التي صاغها للآخرين. استمروا في صياغة يضرب حتى في الألفية الجديدة : تقيد على أنها الكتاب المشترك على ايمي واينهاوس في "دموع جافة لوحدهم".

في السنوات الأخيرة ، واصل الزوج القيام بها. كانوا أيضا أصحاب المحامين في مدينة نيويورك السكر مطعم ، حيث العديد من كبار الأسماء والمواهب الناشئة من شأنه أن يضع على العروض.

في عام 2002 ، تم إعدادهم وآشفورد سيمبسون إلى قاعة مشاهير كتاب الأغاني.

ونجا آشفورد زوجته وابنتيه. وقالت روزنبرج ليست هناك معلومات حتى الآن بشأن ترتيبات الجنازة.